PERTANYAAN :
Mohon para asatidz, apa terjemahan dari artikel kitab dibawah ini. [Zahrowi AL Mandily].
JAWABAN :
Wa'alaikumussalam. Dibolehkan jamaah dalam semisal sholat witir dan tasbih, maka yang demikian itu tidak makruh dan tidak ada pahala jamaahnya. Tetapi jika diniati mengajari orang-orang sholat, dan ta'ridl kepada mereka maka dia dapat pahala. Dapat pahala itu jika tidak dibarengi sesuatu yang dikhawatirkan seperti menyakiti orang lain misalnya, atau menyebabkan diyakini masyarakat luas bahwa jamaah seperti itu disyariatkan. Jika dibarengi maka tak ada pahalanya, tetapi malah haram dan dilarang jamaah tersebut. (Bughyatul Mustarsyidin, hal 44).
Namun di kitab I'anah, ada qoul yang menyatakan tetap mendapatkan pahala jamaah.
[البكري الدمياطي، إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين، ٢٨٤/١]
(قوله: قسم لا تسن له جماعة) أي دائما وأبدا بأن لم تسن له أصلا، أو تسن في بعض الأوقات كالوتر في رمضان.
قال في النهاية: ولو صلى جماعة لم يكره. اه. ونقل ع ش عن سم أنه يثاب عليها. وقال ح ل: لا يثاب عليها. قال البجيرمي: واعتمد شيخنا ح ف كلام ح ل. اه.
Fokus pada ibarot :
ونقل ع ش عن سم أنه يثاب عليها.
Bahkan dalam kitab Al-Majmu' disebutkan :
المجموع شرح المهذب (4/ 15)
(فرع) إذا استحببنا الجماعة في التراويح استحبت الجماعة أيضا في الوتر بعدها باتفاق الاصحاب
[ Sub Bahasan ] Jika disunnahkan jama'ah pada shalat tarowih, maka disunnahkan pula jama'ah pada shalat witir setelahnya, sebagaimana telah disepakati ashab syafi'iyyah.
Wallohu a'lam. [Nur Khasan P, Saga Berkah].
المجموع شرح المهذب
(فَرْعٌ)
إذا اسْتَحْبَبْنا الجَماعَةَ فِي التَّراوِيحِ اُسْتُحِبَّتْ الجَماعَةُ أيْضًا فِي الوِتْرِ بَعْدَها بِاتِّفاقِ الأصْحابِ فَإنْ كانَ لَهُ تَهَجُّدٌ لَمْ يُوتِرْ مَعَهُمْ بَلْ يُؤَخِّرُهُ إلى آخِرِ اللَّيْلِ كَما سَبَقَ فَإنْ أرادَ الصَّلاةَ مَعَهُمْ صَلّى نافِلَةً مُطْلَقَةً وأوْتَرَ آخِرَ اللَّيْلِ وأمّا فِي غَيْرِ رَمَضانَ فالمَشْهُورُ أنَّهُ لا يُسْتَحَبُّ فِيهِ الجَماعَةُ وحَكى الرّافِعِيُّ عَنْ حِكايَةِ أبِي الفَضْلِ بْنِ عَبْدانِ وجْهَيْنِ فِي اسْتِحْبابِها فِيهِ مُطْلَقًا والمَذْهَبُ الأوَّلُ: والمَذْهَبُ أنَّ السُّنَّةَ أنْ يَقْنُتَ فِي الرَّكْعَةِ الآخِرَةِ مِن صَلاةِ الوِتْرِ فِي النِّصْفِ الأخِيرِ مِن شَهْرِ رَمَضانَ هَذا هُوَ المَشْهُورُ فِي المَذْهَبِ ونَصَّ عَلَيْهِ الشّافِعِيُّ ﵀ وفِي وجْهٍ يُسْتَحَبُّ فِي جَمِيعِ شَهْرِ رَمَضانَ وهُوَ مَذْهَبُ مالِكٍ ووَجْهٌ ثالِثٌ أنَّهُ يُسْتَحَبُّ فِي الوِتْرِ فِي جَمِيعِ السَّنَةِ وهُوَ قَوْلُ أرْبَعَةٍ مِن كبار أصحابنا أي عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيِّ وأبِي الوَلِيدِ النَّيْسابُورِيِّ وأبِي الفَضْلِ بْنِ عَبْدانِ وأبِي مَنصُورِ بْنِ مِهْرانَ وهَذا الوَجْهُ قَوِيٌّ فِي الدَّلِيلِ لِحَدِيثِ الحَسَنِ ابن عَلِيٍّ ﵄ السّابِقِ فِي القُنُوتِ ولَكِنَّ المَشْهُورَ فِي المَذْهَبِ ما سَبَقَ وبِهِ قالَ جُمْهُورُ الأصْحابِ قالَ الرّافِعِيُّ
https://web.facebook.com/groups/piss.ktb/permalink/4309374729085302/