PERTANYAAN
> Ismiy Qoblu
Assalaamu'alaikum
Fabiayyi alaai robbikumaa tukadzibaan.
Selain taukid, apakah ada alasan lain kenapa ayat ini di ulang ulang ?
Dan kenapa hingga 32 kali ?
Mohon referensi dari berbagai sumber kutubut tafaasir....
Terima kasih
JAWABAN
> Dik Ibnu Al-Ihsany Rinduku
Wa'alaikumsalaamPengulangan
tersebut selain untuk taukid (menguatkan), juga untuk mubalaghoh (nemen
nemeni : jw) dalam penetapan berfaidah menunjukkan banyaknya nikmat.
memisah antara satu nikmat dengan nikmat yang lain sehingga mengetahui
berharganya nikmat dan mencela terhadap yang mengingkari nikmat, juga
supaya tidak lupa.
Referensi :
> Ical Rizaldysantrialit
Dalam Tafsir Qurthuby
فبأي
آلاء ربكما تكذبان أي بأي قدرة ربكما تكذبان ، فإن له في كل خلق بعد خلق
قدرة بعد قدرة ، فالتكرير في هذه الآيات للتأكيد والمبالغة في التقرير ،
واتخاذ الحجة عليهم بما وقفهم على خلق خلق . وقال القتبي : إن الله تعالى
عدد في هذه السورة نعماءه ، وذكر خلقه آلاءه ، ثم أتبع كل خلة وصفها ونعمة
وضعها بهذه وجعلها فاصلة بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقررهم بها ،
كما تقول لمن تتابع فيه إحسانك وهو يكفره وينكره : ألم تكن فقيرا فأغنيتك ؛
أفتنكر هذا ؟ ! ألم تكن خاملا فعززتك ؛ أفتنكر هذا ؟ ! ألم تكن صرورة
فحججت بك ؛ أفتنكر هذا ! ؟ ألم تكن راجلا فحملتك ؛ أفتنكر هذا ؟ ! والتكرير
حسن في مثل هذا . قال : كم نعمة كانت لكم كم كم وكم
وقال
آخر : لا تقتلي مسلما إن كنت مسلمة إياك من دمه إياك إياك وقال آخر : لا
تقطعن الصديق ما طرفت عيناك من قول كاشح أشر ولا تملن من زيارته زره وزره
وزر وزر وزر وقال الحسين بن الفضل : التكرير طردا للغفلة ، وتأكيدا للحجة
.
Kitab Online : تفسير القرطبي
> Mas Hamzah
Kitab Tafsir Al-Kabir Imam Fakhruddin Ar-Razy :
وذكر
في السورة : ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) مرة بعد مرة لما بينا أن تلك
السورة سورة إظهار الهيبة ، وهذه السورة سورة إظهار الرحمة
Kitab Online : التفسير الكبير
Kitab Tafsir Al-Qurthuby :
فالتكرير
في هذه الآيات للتأكيد والمبالغة في التقرير ، واتخاذ الحجة عليهم بما
وقفهم على خلق خلق . وقال القتبي : إن الله تعالى عدد في هذه السورة نعماءه
، وذكر خلقه آلاءه ، ثم أتبع كل خلة وصفها ونعمة وضعها بهذه وجعلها فاصلة
بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقررهم بها ، كما تقول لمن تتابع فيه
إحسانك وهو يكفره وينكره : ألم تكن فقيرا فأغنيتك ؛ أفتنكر هذا ؟ ! ألم تكن
خاملا فعززتك ؛ أفتنكر هذا ؟ ! ألم تكن صرورة فحججت بك ؛ أفتنكر هذا ! ؟
ألم تكن راجلا فحملتك ؛ أفتنكر هذا ؟ ! والتكرير حسن في مثل هذا . قال : كم
نعمة كانت لكم كم كم وكموقال آخر : لا تقتلي مسلما إن كنت مسلمة إياك من
دمه إياك إياك وقال آخر : لا تقطعن الصديق ما طرفت عيناك من قول كاشح أشر
ولا تملن من زيارته زره وزره وزر وزر وزر وقال الحسين بن الفضل : التكرير
طردا للغفلة ، وتأكيدا للحجة .
Kitab Online : تفسير القرطبي
Kitab Tafsir Al-Baghowy :
(
فبأي آلاء ربكما تكذبان ) أيها الثقلان ، يريد من هذه الأشياء المذكورة .
وكرر هذه الآية في هذه السورة تقريرا للنعمة وتأكيدا في التذكير بها على
عادة العرب في الإبلاغ والإشباع ، يعدد على الخلق آلاءه ويفصل بين كل
نعمتين بما ينبههم عليها ، كقول الرجل لمن أحسن إليه وتابع عليه بالأيادي
وهو ينكرها ويكفرها : ألم تكن فقيرا فأغنيتك أفتنكر هذا ؟ ألم تكن عريانا
فكسوتك أفتنكر هذا ؟ ألم تك خاملا ؟ فعززتك أفتنكر هذا ؟ ومثل هذا التكرار
شائع في كلام العرب حسن تقريرا .
Kitab Online : تفسير البغوي
Wallaahu A'lam
Link Diskusi :
https://www.facebook.com/groups/piss.ktb/permalink/879452345410908/