PERTANYAAN
:
Apakah akan mendapatkan
pahala sholat tahajjud, jika di pertengahan sholat kemudian adzan shubuh
dikumandangkan ? [HhambhaYgmenyesyali
Perbhuwatanx].
JAWABAN
:
Wa'alaikumussalam. Sholat
Tahajjud adalah sholat malam yang dilaksanakan setelah tidur dan setelah
melaksanakan sholat isya'. Dan syaikh Zakaria al-Anshori menyatakan ;
ووقته
المختار إلى ما ذكر
Waktunya sholat tahajjud
yang dipilih adalah sampai pada yang telah disebutkan (fajar shadiq). Sehingga,
bisa disimpulkan sholat tahajjud adalah sholat yang memiliki waktu. Dalam
keterangan lain disebutkan bahwasanya jika ada sebagian dari sholat itu masih
dalam waktunya tetap dihukumi ada'. Dan juga tahajjud merupakan sholat sunnah
yang sunnah untuk diqodlo' bila tidak dikerjakan. Dari sini mestinya tetap dapat
pahala tahajjudnya.
Waktu tahajud sampai masuk
waktu sholat shubuh. Jika sebagian roka'at tahajud masuk waktu shubuh, maka
tetap dihukumi tahajud dan mendapat pahala melaksanakan tahajud. Sesuai qoidah
Fiqh : YUGHTAFARU FI AL-DAWAAMI
MAA LAA YUGHTAFARU FIL-IBTIDA`i ( Dimaaf sesuatu yang
terjadinya karena dawam / melanjutkan / meneruskan sesuatu yang tidak dimaafkan
permulaannya ). Wallohu a'lam bis showab. [ Ical
Rizaldysantrialit, Kudung Khantil Harsandi Muhammad].
- Talkhish Alkhobir
:
تلخيص
الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير الجزء ٢ الصفحة ٤٢
قوله
التهجد يقع على الصلاة بعد النوم وأما الصلاة قبل النوم فلا تسمى تهجدا رواه بن أبي
خيثمة من طريق الأعرج عن كثير بن العباس عن الحجاج بن عمرو قال يحسب أحدكم إذا قام
من الليل يصلي حتى يصبح أنه قد تهجد إنما التهجد أن يصلي الصلاة بعد رقدة ثم الصلاة
بعد رقدة وتلك كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إسناده حسن فيه أبو صالح
كاتب الليث وفيه لين ورواه الطبراني وفي إسناده بن لهيعة وقد اعتضدت روايته بالتي
قبل
Fokus :
يحسب
أحدكم إذا قام من الليل يصلي حتى يصبح أنه قد تهجد
- Tafsir qurtubi HAL 227
:
يعني
نياما . وهجد وتهجد بمعنى . وهجدته أي أنمته ، وهجدته أي أيقظته . والتهجد التيقظ
بعد رقدة ، فصار اسما للصلاة ; لأنه ينتبه لها . فالتهجد القيام إلى الصلاة من
النوم . قال معناه الأسود وعلقمة وعبد الرحمن بن الأسود وغيرهم . وروى إسماعيل بن
إسحاق القاضي من حديث الحجاج بن عمر صاحب النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال :
أيحسب أحدكم إذا قام من الليل كله أنه قد تهجد ! إنما التهجد الصلاة بعد رقدة ثم
الصلاة بعد رقدة ثم الصلاة بعد رقدة . كذلك كانت صلاة رسول الله - صلى الله عليه
وسلم - . وقيل : الهجود النوم . يقال : تهجد الرجل إذا سهر ، وألقى الهجود وهو
النوم . ويسمى من قام إلى الصلاة متهجدا ; لأن المتهجد هو الذي يلقي الهجود الذي هو
النوم عن نفسه . وهذا الفعل جار مجرى تحوب وتحرج وتأثم وتحنث وتقذر وتنجس ; إذا
ألقى ذلك عن نفسه . ومثله قوله - تعالى - : فظلتم تفكهون معناه تندمون ; أي تطرحون
الفكاهة عن أنفسكم ، وهي انبساط النفوس وسرورها . يقال : رجل فكه إذا كان كثير
السرور والضحك . والمعنى في الآية : ووقتا من الليل اسهر به في صلاة
وقراءة
- Asnal Matholib
:
أسنى
المطالب جــــ 3 صــــ 203
(
فرع ووقت الوتر ، والتراويح من بعد أن يصلي العشاء ) وإن جمعها تقديما ( إلى الفجر
الثاني ) لنقل الخلف عن السلف وروى أبو داود وغيره خبر { إن الله قد أمدكم بصلاة هي
خير لكم من حمر النعم ، وهي الوتر فجعلها لكم من العشاء إلى طلوع الفجر } قال
المحاملي ووقته المختار إلى نصف الليل وقال القاضي أبو الطيب وغيره إلى نصفه ، أو
ثلثه ، والأقرب منهما أن يقال إلى بعيد ذلك ليجامع وقت العشاء المختار مع أن ذلك
مناف لقولهم يسن جعله آخر صلاة الليل ، وقد علم أن التهجد في النصف الثاني أفضل
فكيف يكون تأخيره مستحبا ووقته المختار إلى ما ذكر ، وحمل البلقيني ذلك على من لا
يريد التهجد وأما وقت التراويح المختار ، فالأقرب أن يقال إنه إلى ذلك
أيضا
- I'anatut Tholibin
:
إعانة
الطالبين جـــ 1 صـــ 140
ولو
أدرك في الوقت ركعة لا دونها فالكل أداء وإلا فقضاء.......قوله: ولو أدرك في الوقت
ركعة) أي كاملة، بأن فرغ من السجدة الثانية قبل خروج الوقت. (قوله: لا دونها) يغني
عنه قوله: وإلا فقضاء. فالاولى إسقاطه. وقوله: فالكل أداء أي لخبر: من أدرك ركعة من
الصلاة فقد أدرك الصلاة. أي مؤداة. (قوله: وإلا فقضاء) أي وإن لم يدرك ركعة من
الوقت بأن أدرك دونها فهي قضاء، سواء أخر لعذر أم لا. والفرق بينه وبين من أدرك
ركعة: اشتمال الركعة على معظم أفعال الصلاة، إذ غالب ما بعدها تكرير لها، فجعل ما
بعد الوقت تابعا لها، بخلاف ما دون الركعة. وفي سم ما نصه: ونقل الزركشي كالقمولي
عن الاصحاب: أنه حيث شرع فيها في الوقت نوى الاداء وإن لم يبق من الوقت ما يسع
ركعة. وقال الامام: لا وجه لنية الاداء إذا علم أن الوقت لا يسعها، بل لا يصح.
واستوجه في شرح العباب حمل كلام الامام على ما إذا نوى الاداء الشرعي، وكلام
الاصحاب على ما إذا لم ينوه. والصواب ما قاله الامام، وبه أفتى شيخنا الشهاب
الرملي. اه.
LINK DISKUSI :
www.fb.com/groups/piss.ktb/743495465673264/