PERTANYAAN
Fuji Yati Abadie
بسم الله الرحمن الرحيم
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
Suami sy sedang di luar rumah,tiba2 ada tamu d'luar(temen suami) ucap salam,apa yg hrs sy lkukan? Sy dr dalam hrs mnjwb salam atau diam sja ?
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
JAWABAN
===> Kudung Khantil Harsandi Muhammad
MEMBERI DAN MENJAWAB SALAM KEPADA AJNABI ATAU AJNABIYAH DALAM MADZHAB SYAFIIYYAH,DEMIKIAN
Harom bagi seorang lelaki memberi salam kepada wanita non mahrom, jika wanita tersebut masih muda,cantik wajahnya dan khawatir tergoda dengan wanita tersebut. Jika wanita tadi diberi salam, maka ia tidak perlu membalasnya.
Begitu pula wanita tersebut tidak boleh mendahului memberi salam pada si pria tadi. Jika wanita tersebut memberi salam, maka dimakruhkan menjawabnya. Sedangkan jika wanita tersebut sudah tua renta dan tidak khawatir tergoda dengannya, maka boleh mengucapkan salam padanya. Dan jika diberi salam, wanita tersebut wajib menjawabnya.
Hukum diatas berlaku jika memang lelaki dan wanita tersebut sama-sama sendirian
Al Adzkar, Hal : 263
ﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﻳﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻣﻦ ﻻ ﻳﺴﻠﻢ
ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻣﻦ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻣﻦ ﻻ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺑﻮ ﺳﻌﺪ ﺍﻟﻤﺘﻮﻟﻲ : ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﻭ ﺟﺎﺭﻳﺘﻪ ﺃﻭ ﻣﺤﺮﻣﺎ ﻣﻦ ﻣﺤﺎﺭﻣﻪ ، ﻓﻬﻲ ﻣﻌﻪ ﻛﺎﻟﺮﺟﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﻓﻴﺴﺘﺤﺐ ﻟﻜﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺎﻟﺴﻼﻡ ، ﻭﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮ ﺭﺩ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﺟﻨﺒﻴﺔ ، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻳﺨﺎﻑ ﺍﻻﻓﺘﺘﺎﻥ ﺑﻬﺎ ، ﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﻟﻮ ﺳﻠﻢ ، ﻟﻢ ﻳﺠﺰ ﻟﻬﺎ ﺭﺩ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ، ﻭﻟﻢ ﺗﺴﻠﻢ ﻫﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ، ﻓﺈﻥ ﺳﻠﻤﺖ ، ﻟﻢ ﺗﺴﺘﺤﻖ ﺟﻮﺍﺑﺎ ، ﻓﺈﻥ ﺃﺟﺎﺑﻬﺎ ﻛﺮﻩ ﻟﻪ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺠﻮﺯﺍ ﻻ ﻳﻔﺘﺘﻦ ﺑﻬﺎ ، ﺟﺎﺯ ﺃﻥ ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺭﺩ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺟﻤﻌﺎ ، ﻓﻴﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ، ﺃﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺟﻤﻌﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ، ﻓﺴﻠﻤﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ﺟﺎﺯ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺨﻒ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻻ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﻭﻻ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﺘﻨﺔ . ﺭﻭﻳﻨﺎ ﻓﻲ ﺳﻨﻦ ﺃﺑﻲ ﺩﺍﻭﺩ ﻭﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﺍﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻋﻦ ﺃﺳﻤﺎﺀَ ﺑﻨﺖ ﻳﺰﻳﺪَ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ : " ﻣﺮَّ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝُ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻲ ﻧﺴﻮﺓ ﻓﺴﻠَّﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ " ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ : ﺣﺪﻳﺚ ﺣﺴﻦ . ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺫﻛﺮﺗﻪ ﻟﻔﻆ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺃﺑﻲ ﺩﺍﻭﺩ
Roudlotut Tholibin, Juz : 10 Hal : 229-230
ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ : ﺳﻼﻡ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ، ﻛﺴﻼﻡ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ، ﻭﻟﻮ ﺳﻠﻢ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺃﻭ ﻋﻜﺴﻪ، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺯﻭﺟﻴﺔ ﺃﻭ ﻣﺤﺮﻣﻴﺔ،ﺟﺎﺯ ﻭﻭﺟﺐ ﺍﻟﺮﺩ، ﻭﺇﻻ ﻓﻼ ﻳﺠﺐ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﺠﻮﺯﺍ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻋﻦ ﻣﻈﻨﺔ ﺍﻟﻔﺘﻨﺔ . ﻗﻠﺖ : ﻭﺟﺎﺭﻳﺘﻪ ﻛﺰﻭﺟﺘﻪ، ﻭﻗﻮﻟﻪ : ﺟﺎﺯ، ﻧﺎﻗﺺ، ﻭﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﺃﻧﻪ ﺳﻨﺔ ﻛﺴﻼﻡ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ، ﻗﺎﻟﻪ ﺃﺻﺤﺎﺑﻨﺎ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻮﻟﻲ : ﻭﻟﻮ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﺑﺔ، ﻟﻢ ﻳﺠﺰ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺮﺩ، ﻭﻟﻮ ﺳﻠﻤﺖ، ﻛﺮﻩ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺟﻤﻌﺎ، ﻓﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ، ﺟﺎﺯ، ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ
I’anatut Tholibin, Juz : 4 Hal : 212
ﻭﺍﻟﺤﺎﺻﻞ : ﻳﺤﺮﻡ ﺍﻟﺮﺩ ﻋﻨﺪ ﺍﺧﺘﻼﻑ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺑﺸﺮﻭﻁ ﺃﺭﺑﻌﺔ : ﻛﻮﻥ ﺍﻻﻧﺜﻰ ﻭﺣﺪﻫﺎ، ﻭﻛﻮﻧﻬﺎ ﻣﺸﺘﻬﺎﺓ، ﻭﻛﻮﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ.ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﺍﻧﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺮﻣﻴﺔ ﻭﻧﺤﻮﻫﺎ : ﻛﺎﻟﺰﻭﺟﻴﺔ
Tapi kalau mengikuti madzhab Syafii dirasa kurang etis untuk diterapkan dimasyarakatnya mbak... maka bisa ikut madzhab lain yang memperbolehkan menjawab salam asal aman dari fitnah ...
===> Hariz Jaya
Al-Minhaj Syarah Shahih Muslim Juz 14 Halaman 148-149
( أن رسول الله صلى الله عليه و سلم مر على غلمان فسلم عليهم ) وفى رواية مر بصبيان فسلم عليهم
الغلمان هم الصبيان بكسر الصاد على المشهور وبضمها ففيه استحباب السلام على الصبيان المميزين والندب إلى التواضع وبذل السلام للناس كلهم وبيان تواضعه صلى الله عليه و سلم وكمال شفقته على العالمين واتفق العلماء على استحباب السلام على الصبيان ولو سلم على رجال وصبيان فرد السلام صبى منهم هل يسقط فرض الرد عن الرجال ففيه وجهان لأصحابنا أصحهما يسقط ومثله الخلاف فى صلاة الجنازة هل يسقط فرضها بصلاة الصبى الأصح سقوطه ونص عليه الشافعي ولو سلم الصبى على رجل لزم الرجل رد السلام هذا هو الصواب الذى أطبق عليه الجمهور وقال بعض أصحابنا لايجب وهو ضعيف أو غلط وأما النساء فان كن جميعا سلم عليهن وان كانت واحدة سلم عليها النساء وزوجها وسيدها ومحرمها سواء كانت جميلة أو غيرها وأما الأجنبى فان كانت عجوزا لاتشتهى استحب له السلام عليها واستحب لها السلام عليه ومن سلم منهما لزم الآخر رد السلام عليه وإن كانت شابة أو عجوزا تشتهى لم يسلم عليها الأجنبي ولم تسلم عليه ومن سلم منهما لم يستحق جوابا ويكره رد جوابه هذا مذهبنا ومذهب الجمهور وقال ربيعة لايسلم الرجال على النساء ولا النساء على الرجال وهذا غلط وقال الكوفيون لايسلم الرجال على النساء اذا لم يكن فيهن محرم والله أعلم
Asna’ Al-Muthallib Juz 4 Halaman 184
فَرْعٌ وَيُسَنُّ السَّلَامُ لِلنِّسَاءِ مع بَعْضِهِنَّ وَغَيْرِهِنَّ لَا مع الرِّجَالِ الْأَجَانِبِ أَفْرَادًا وَجَمْعًا
فَيَحْرُمُ السَّلَامُ عليهم من الشَّابَّةِ ابْتِدَاءً وَرَدًّا خَوْفَ الْفِتْنَةِ وَيُكْرَهَانِ أَيْ ابْتِدَاءُ السَّلَامِ وَرَدُّهُ عليها نعم لَا يُكْرَهُ سَلَامُ الْجَمْعِ الْكَثِيرِ من الرِّجَالِ عليها إنْ لم يُخَفْ فِتْنَةٌ ذَكَرَهُ في الْأَذْكَارِ وَذِكْرُ حُرْمَةِ وَكَرَاهَةِ ابْتِدَائِهَا بِهِ من زِيَادَةِ الْمُصَنِّفِ
لَا على جَمْعِ نِسْوَةٍ أو عَجُوزٍ أَيْ لَا يُكْرَهُ ابْتِدَاءُ السَّلَامِ وَرَدُّهُ عَلَيْهِنَّ لِانْتِفَاءِ خَوْفِ الْفِتْنَةِ بَلْ يُنْدَبُ الِابْتِدَاءُ بِهِ مِنْهُنَّ على غَيْرِهِنَّ وَعَكْسُهُ وَيَجِبُ الرَّدُّ لِذَلِكَ وَذِكْرُ الِابْتِدَاءِ مِنْهُنَّ ما عَدَا الْعَجُوزَ من زِيَادَتِهِ وَيُسْتَثْنَى عبد الْمَرْأَةِ بِالنِّسْبَةِ إلَيْهَا وَمِثْلُهُ كُلُّ من يُبَاحُ نَظَرُهُ إلَيْهَا كَمَمْسُوحٍ
وَلَوْ سَلَّمَ بِالْعَجَمِيَّةِ جَازَ إذَا فَهِمَ الْمُخَاطَبُ وَإِنْ قَدَرَ على الْعَرَبِيَّةِ وَوَجَبَ الرَّدُّ لِأَنَّهُ يُسَمَّى سَلَامًا
وَلَا يَبْدَأُ بِهِ أَيْ بِالسَّلَامِ فَاسِقًا ولا مُبْتَدِعًا على الْمُخْتَارِ إلَّا لِعُذْرٍ كَخَوْفٍ من مَفْسَدَةٍ وَالتَّرْجِيحُ وَالِاسْتِثْنَاءُ في مَسْأَلَةِ الْفَاسِقِ من زِيَادَتِهِ وَصَرَّحَ بِهِ في الْأَذْكَارِ وَغَيْرِهِ وَسَكَتَ عن حُكْمِ الرَّدِّ على الْفَاسِقِ وَالْمُبْتَدِعِ وقد قال في الْأَذْكَارِ يَنْبَغِي أَنْ لَا يُسَلِّمَ عَلَيْهِمَا وَلَا يَرُدَّ عَلَيْهِمَا السَّلَامَ كما قَالَهُ الْبُخَارِيُّ وَغَيْرُهُ
وفي وُجُوبِ الرَّدِّ على الْمَجْنُونِ وَالسَّكْرَانِ إذَا سَلَّمَا وَجْهَانِ أَصَحُّهُمَا في الْمَجْمُوعِ الْمَنْعُ
Wallahu A'lam
LINK DISKUSI
https://www.facebook.com/notes/pustaka-ilmu-sunni-salafiyah-ktb-piss-ktb/3121-hukum-menjawab-salam-tamu-ketika-suami-tidak-berada-dirumah/773490752673735